|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
09-18-2013, 03:08 PM | #12 |
:: غــلا ذهــبـي ::
|
رُوي عن ابن عباس - رضي الله عنه -:
أنه كان معتكفًا في مسجد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فأتاه رجلٌ، فسلَّم عليه ثم جلس، فقال له ابن عباس: يا فلان، أراك مكتئبًا حزينًا ، قال: نعم، يا ابن عم رسول الله؛ لفلانٍ عليَّ حق ولاء، قال ابن عباس: أفلا أكلمه فيك؟ فقال: إن أحببت، قال: فانتعل ابن عباس، ثم خرج من المسجد، فقال له الرجل: أنسيت ما كنت فيه؟ قال: لا، ولكني سمعت صاحبَ هذا القبر - صلى الله عليه وسلم - والعهدُ به قريب - فدمعت عيناه - وهو يقول: ((مَن مشى في حاجة أخيه وبَلَغ فيها، كان خيرًا له من اعتكاف عشر سنين))؛ إسناده صحيح، أو حسن، أو ما قاربهما، المنذري "الترغيب والترهيب" . |
??????? ??? ????
|
09-18-2013, 03:09 PM | #13 |
:: غــلا ذهــبـي ::
|
يا ملك الملوك يا الله، انصرنا ولا تخذلنا، أعنَّا ولا تُعنْ علينا، اجعل الإسلام يَعمُّ مشارقَ الأرض ومغاربها، اشرح صدورنا بنصرٍ طالَ انتظارُه لأمة طال هوانها، وأبدلنا من الهوان والذلة كرامة وعزًّا وصلاحًا.
وصل اللهم على عبدك ورسولك محمد وسلم تسليمًا، والحمد لله رب العالمين. |
|
09-18-2013, 05:15 PM | #15 |
:: غــلا ذهــبـي ::
|
الألم لا يعني دائما النهاية ولكنه كثيراً ما يتحول إلى بداية قوية وعزيمة تجعل صاحبها يحيا بالأمل والتفاؤل، لأنه مؤمن ومقتنع بأن الشروق الحقيقي هو عندما يبزغ فجر الإيمان بداخله ويستيقظ كل يوم على فجر جديد يحمل الخير الكثير، مفتتحاً يومه بدعاء وصلاة ورجاء، طالباً من الله أن يبارك أيامه... فلنجرب حياة الفجر ودعاء السَّحر، فحتماً ستدب إشراقة الأمل بداخلنا ونشعر بالسعادة الحقيقية.
|
|
09-18-2013, 05:26 PM | #16 |
:: مشرفة ::
|
في الجنّة ؛ ستبتسِم دائماً ، وتسعَد أبداً ، وتحيَا خالِداً مُخلّداً تتقلَب فِي مُلكٍ ونعِيم ، أعدّهُ لكَ إلهٌ بدِيعٌ مُقتدِر ؛ * فلاَ بُؤسَ ولا حُزنَ ولاَ ألم ولا فَقر اللهم ارزقني اياها من غير حساب ولا سابقة … عذاب
|
??????? ??? ????
|
09-18-2013, 05:29 PM | #17 |
:: غــلا ذهــبـي ::
|
وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه ، ورزقنا ورزقكم الحياة الطيبة الهانئة.
اللهم إنِّي أسألك لنا وللمسلمين زيادةً في العلم والدِّين، وأن تمنحَنا أنفُسًا ترقى بأصحابها دومًا نحو كلِّ خير مكين، وامنَحْنا برَكةً في العمر والرِّزق، تجعلنا بهما منشرحين، وتوبةً قبل الموت، وراحةً عند الموت، ومغفرة ورحمة بعد الموت، وجوازًا على الصِّراط، وخلاصًا من الحساب، ونصيبًا وافرًا من الجنَّة والرحمة والمغفرة، والشفاعة والرِّضوان، في الدِّين والدنيا والآخرة. اللهم أعطنا من واسع رزقِك الحلال ما تصون به وجوهَنا من ذلِّ السؤال لغيرك، إنَّك أنت المعطي الوهَّاب، الرزَّاق بغير حساب. اللهم إنا دعَوْناك ثقةً بكرمك، وطمعًا في رحمتك، وسعيًا وراء مرضاتك. اللهم إنَّك قلت وقولك الحقُّ: ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ [غافر: 60]، اللهم امنَحْنا نفوسًا توَّاقة لرضاك، حبيبةً إليك، للخير تدعو، وللسلام تنشد، وللأمن تسعى، اللهم هذا الدُّعاء ومنك الإجابة، وهذا الجهد وعليك التّكلان، ولا حول ولا قوة إلاَّ بالله العليِّ العظيم. |
|
09-19-2013, 02:00 PM | #19 |
نائب المؤسس
|
في كُل مرة ؛ يتجَآوزنآ : الموتُ إلى غُيرنآ !
لكن . . سَيأتي اليوم الذي لنُ يتجآوز إلآ .. بنآ حينهآ / سنعرفُ أنّ الرسآئل التي يرسلهآ اللهُ لنآ في كُل مرة …كم كآنتْ أكبر من معنى [ الغفلةُ ] |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|